عبث تمزيغ الأمازيغي فطرة

رمضان مصباح

توضيح:

أصنَّفُ، من طرف غلاة الأمازيغية العرقية وأتباعهم ، ضمن أعداء الأمازيغية ؛وهذا تضليل كبير وتجن لا أساس له من الصحة.

أترافع دائما في مقالاتي من أجل :

1.الحفاظ على لهجات القبائل الأمازيغية بالمغرب؛ بإدراجها ضمن البرامج التعليمية .
2.اعتبار الأمازيغية المعيارية الحالية – الايركامية -غير منصفة لكل الأمازيغيات؛اذ أعطت للهجة السوسية – تاشلحيت – قصب السبق بنسبة كبيرة.
3.عدم فرض تعلم الأمازيغية المعيارية ،المخبرية، على القبائل الامازيغية؛ اذ لا يصح تمزيغ الأمازيغي فطرة.
4.ضرورة التمييز بين أمازيغية الكتلة الزناتية ،في الجهة الشرقية، والأمازيغية الريفية؛ وهذا لا يمنع من تحقيق معيرة جهوية ،لتسهيل العملية التعليمية.
5.في اختيار حرف الكتابة ،يجب تحكيم معيار تيسير الانتشار ،والاقتصاد في الانفاق التربوي
يحقق الحرفان العربي واللاتيني هذين المعيارين.
6.حرف تيفناغ هجره الأمازيغ أنفسهم منذ قرون ؛وهو اليوم ،رغم تطويره واثرائه مخبريا ، بمثابة قفل لغوي ،وليس مفتاح تعلم.
اضافة الى كلفته المالية والزمنية ، باعتباره مستحدثا في المنظومة التربوية.
7.تشجيع التثاقف القائم فعلا منذ قرون بين ساكنة المغرب ،بكل ألسنها.
8.التجريم الدستوري والقانوني لكل دعوة الى العرقية الخطيرة والكراهية؛ عربية كانت أو أمازيغية؛ كيفما تجلتا ،ثقافيا ،لغويا وسياسيا.
أراني بهذا قد وضحت موقفي ، وان كان واضحا في كل كتاباتي ،المساهمة في نقاش الأمازيغية.