بدر المقري
أنموذج هذه الحلقة من ذاكرة وجدة المعرفية، حجة قاطعة على الثقافة لما تهزم إكراهات الجغرافيا السياسية.
إنه الباحث الأكاديمي الجزائري، أحمد حمومي، الذي ولد بدرب أحراش في المدينة القديمة بوجدة، سنة 1945.
وإذا كان تدريس الفنون الدرامية هو وجهة الأستاذ أحمد حمومي، في كلية الآداب والفنون بجامعة أحمد بن بلة بوهران، فإن ما أوفيه العناية في هذه الحلقة، هو ميثاق سيرته الذاتية في اقترانه بمدينة وجدة، منذ غادرها سنة 1964.
فقد أصدر الأستاذ أحمد حمومي سيرة ذاتية جزئية تحت عنوان: (وجدة التي تسكنني) (دار النشر أنوار المعرفة- وهران- 236 صفحة).
وتتأيد هذه السيرة الذاتية بالمحطات الآتية:
1- مقدمة.
2- درب أحراش.
3- الفران.
4- الأسواق التجارية (الجوطية-القيسارية-الجزارة-سوق لغزل-طريق الشرشارة-حمام الصابوني).
5- جامع الدالية.
6- شهر رمضان.
7- العيد لكبير.
8- الناير.
9- مدرسة سيدي زيان.
10- ثانوية عبد المومن.
11- سيدي يحيى.
12- الإعذار (الطهارة).
13- سيرك عمار.
14- شخصيات المدينة.
15- مستشفى(موريس لوسطو) أي (الفارابي).
16- هواياتنا.
17- العرس.
18-أحفير.
19- المولودية الوجدية.
20- الحياة الثقافية.
21- دكان أبي.