شبح الجفاف..رحمة الله وسعت كل شيء‎

 

الكاتب منير الحردول

شبح الجفاف، وشح التساقطات، وارتفاع درجات الحرارة، مما يساهم في تزايد عامل تبخر مياه السدود القليلة أصلا، كلها نتائج يعلمها الجميع، سواء على مستوى السقي أو مياة الشرب أو انتاج الطاقة الكهرمائية، فالماء عصب الحياة وعصب الدورة الاقتصادية والحياة الطبيعية..

فكان الله في عون الجميع، خصوصا العالم القروي، والنتائج التي قد تترب عن الهحرة للعالم الحضري..

فرغم ذلك..يبقى الأمل قائما في غد أفضل، وفي رحمة من إله عظيم، رحمة عنوانها سقي العباد والبهائم ونشر الرحمة الواسعة على الجميع، بما فيهم من هم تحت الأرض..فالله ما استرنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم والعرض عليك